الرئيسية / ابرز اخبار لبنان / سياسة / أبرز ما جاء عن الـمـفـتـي الـجـعـفـري الـمـمـتـاز الـشـيـخ أحـمـد قـبـلان في خطبة الجمعة

أبرز ما جاء عن الـمـفـتـي الـجـعـفـري الـمـمـتـاز الـشـيـخ أحـمـد قـبـلان في خطبة الجمعة

 

– فك الاشتباك السياسي في هذا البلد يحتاج إلى ثمن سياسي، وأن البلد تحكمه المصالح الوطنية، وليس اللعب بالزواريب، وبخاصة اللعب بزواريب القضاء والرشاوى الدولية.

– حل مشاكل البلد يمر جبرا بالسياسة، وأية تسوية كبيرة تمر حتما بالسياسة، وليس بالقضاء والتهم السياسية والثأر السياسي، إلا أن حل مشكلة البلد تحتاج زعامات أكبر من عوكر وتوابعها، وهذه مشكلتنا الرئيسية”.

– مشكلة البلد الرئيسية أنه يعاني من أكبر حصار وهجمة أميركية، ومن يفترض به المواجهة أو أخذ خيار سياسي كبير لا يريد تعكير مزاج عوكر حتى لو احترق البلد.

– من يمارس السياسة في البلد يريد رضى عوكر، وسيخوض الانتخابات النيابية بعين عوكر وتحالفاتها، حتى لو مات الناس جوعا وقهرا، وهذا أخطر مؤشر في الموسم الانتخابي المفصلي.

– المطلوب تسوية سياسية انقاذية قبل حرق البلد. فنحن الآن في وسط اشتباك سياسي محموم، وما فعله المجلس الدستوري أنه أعاد الكرة الملتهبة للسياسيين، فهم من يستطيع إطفاء النار، أو هم من يحرقون البلد”.

– الحل بالسياسة لا بالقضاء، وإزاحة البيطار الذي حول القضاء إلى سوق انتيكة يمر بتسوية مع من يحميه بالسياسة، وكذا الحال مع مفاصل الجسم القضائي والإداري.

– التسوية تحتاج إلى زعامات، زعامات رجال، ولكن للأسف أكثر من في البلد شارب لحليب ملوث بالتبعية والخوف والمصالح”.

– بخصوص الحياد:أي حياد والذئب ينهش الغنم، وأي حياد والنار الدولية الإقليمية تحرق الأخضر واليابس، وأي حياد وواشنطن تقود أكبر حصار خانق للبلد والناس، أي حياد والإسرائيلي يستبيح السماء والحقول البحرية ويتهيأ لأكبر حرب تجاه لبنان.

– أي حياد وعين صندوق النقد الدولي على الحدود الشرقية وليس على مدافع اللعبة النقدية وكمين المصارف، أي حياد وجمهوريات الأوكار الدولية الإقليمية في الداخل اللبناني تقود أخطر معركة إنهاك وتمزيق للبلد وسيادته.

– لا للحياد الأعور، لأنه يطلب من الضحية ما لا يطلبه من الجلاد، ومن أمن الذئب على غنمه، فقد حكم بضرورة ذبح الغنم.

شاهد أيضاً

توقعات الابراج ليوم الخميس

الحمل مهنياً: يساعدك المخلصون على إحراز النجاح والأرباح في الاستثمارات إلاّ أنّ عليك التصرّف بجدّية. …

الاشترك بخدمة الخبر العاجل