– كان يمكن للأمور أن تكون أهدأ في الخطاب تجاه السعودية، ومن مصلحة لبنان اليوم ان تكون علاقته جيدة معها ولذا يجب تخفيف اللهجة حيالها.
– حول توقع زيادة الخطوات التصعيدية من السعودية تجاه لبنان: أقسى ما لديها سبق وان مارسته منذ العام 2017 ولغاية اليوم.
– الخلاف مع المملكة له امتداداته الاقليمية وهو يرتبط ارتباطاً وثيقاً بالحرب في اليمن، ومتى توقفت هذه الحرب العلاقة السعودية الايرانية ستتحسن حكماً وسيكون لذلك انعكاسه على لبنان.
– عبّر عن “بالغ قلقه على مصير الحكومة وتوقف عمل مجلس الوزراء “تعطيل الحكومة خطأ جسيم ولا يحق لأي طرف ذلك، ووزراء الرئيس بري يرفضون المشاركة في الجلسات”.
– قبل ان انتخب قمت بزيارة الى رؤساء الكتل النيابية فزرت بري الذي بادرني قائلاً:”انا لا اؤيد وصولك للرئاسة انما اؤيد سليمان فرنجية. فقلت له انت حر واحترم رأيك وافهمك”.
– معارضة بري مضرة للبلد وعطلت قوانين في مجلس النواب كنا تقدمنا بها ومنها قانون الشيخوخة وقانون آخر عن تنظيم الاجهزة الامنية.
– يتخوف ميقاتي من ان تؤدي الدعوة الى مجلس وزراء الى استقالة الوزراء الشيعة من الحكومة. دستورياً يمكن للحكومة ان تعقد جلستها رغم غيابهم، ولكن لست انا في وارد تخطي الميثاقية.
– كان في نيتي تغيير حاكم مصرف لبنان لانه أمضى في موقعه سنوات طويلة ولكن وزير المالية علي حسن خليل هو من اقترح التمديد له وطلب ادراجه على طاولة مجلس الوزراء من خارج جدول الاعمال.
– لم يخضع الموضوع للتصويت آنذاك هذا فضلاً عن عملية التهويل التي قادتها جمعية المصارف بالقول ان عدم التمديد له سيعرض الوضع المالي للمخاطر.
– حول الاتهام بوجود عهد من رئيسين في بعبدا:مثل هذا الكلام انما هو كذب وقلة ادب بحق رئيس الجمهورية.
– انا رئيس الجمهورية ولست رئيس التيار وقد تخليت عن رئاسة التيار عام 2015 اي قبل الرئاسة بسنتين لكنهم هم لم يعترفوا بجبران باسيل، وكلما ارادوا منه شيئاً قصدوني لأتدخل في امور تعنيه كرئيس تيار ورئيس اكبر كتلة نيابية وكنت اقول لهم راجعوا جبران، حتى ركّبوا لي قصة قوم بوس تيريز”.
– لأي كان الحق في ان يطمح للرئاسة ومن هو الحزب الذي لا يتحضر لرئاسة الجمهورية، واذا كان صحيحاً اني امهد لجبران طريق الرئاسة فيعني اني فاتحت الكتل السياسية بذلك وانا لم افعل.
– اذا كان باسيل طامحاً للرئاسة فيجب ان يكون كفوءاً ولكنهم يخافون منه لانه تربيتي ولا يقايض.
– كل الاحزاب شهدت تراجعاً في شعبيتها ورغم ذلك فالتيار سيكون الاول بينها وسيحافظ على حضوره القوي بينها.
– كان اول من مهد للمصالحة بين “حزب الله” وتيار “المستقبل” بعدما كانت القطيعة واقعة بينهما”. لكنه استعاد بالمقابل قول باسيل بأن “على حزب الله ان يختار اليوم بين مار مخايل الذي حقق الاستقرار للبلد والطيونة والكل يعلم ماذا يعني بالطيونة”.