يجزم الخبراء الإقتصاديّون بأن سعر الدولار، وبعد فترة من الزمن، سيعاود ارتفاعه. وذلك بحكم العوامل الإقتصادية الطبيعية والمعاناة من العجز في ميزان المدفوعات والطلب على الدولار لشراء المحروقات والسلع الأساسية.