– الحرب عليه كبيرة جدّاً، حيث ينقسم اللبنانيون حوله بين فريقين: فريق يتّهمه بأنّه يريد إرساء نظام رئاسي، لأنّه قرّر أن يستخدم ما تبقّى من صلاحيّاته الرئاسية. وفريق يتّهمه بأنّه لا يستعمل صلاحيّاته بما يكفي وكما يجب. “مش مخلّصين مع حدا”.
– عن الانتخابات النيابية: مجلس الوزراء عيّن أعضاء هيئة الإشراف على الانتخابات الشاغرة أماكنهم: “أذهب وأنام مرتاحاً لأنّني قمت بكلّ ما يتوجّب عليّ لإجراء الانتخابات، أمّا إذا أراد أحد تعطيلها فهذا لا يعنيني”.
– الحالة الوحيدة التي يُخشى فيها أن تتأجّل الانتخابات بسببها هي “المقاطعة السنّيّة”. لا يمكن احتمال المقاطعة السنّيّة. شفنا شو صار بـ92″.
– الإحصاءات تُظهر بوضوح هذا الامتعاض وان “60% من الذين يُسألون عمّن سينتخبون، يجيبون: لا أحد”.
– عن حزب الله: عزل حزب الله يعني حرباً أهليّة. فهل نذهب إلى حرب أهليّة؟، الحزب منطقيّ، وترك للحكومة التعاطي مع هذا الملفّ، وهو يدعم ما سيتقرّر في هذا المجال في ضوء نتائج المفاوضات والخطّ الرسمي الذي سيُعتمد، سواء كان 23 أو غيره”.
– الخط 29 صُنِعَ في لبنان ولم يتمّ الاعتراف به دوليّاً، وإنّ لبنان تبنّاه ليحسّن شروطه التفاوضيّة.
– ذهبنا إلى المفاوضات متمسّكين بالخطّ 29 تمسّكت إسرائيل بالخطّ 1. سقط الخطّان تلقائيّاً وتوقّفت المفاوضات. فماذا نفعل؟ لا وقت لدينا لنهدره. والحلّ يكون بالعودة إلى المفاوضات مع تحصيل لبنان حقّه بالتنقيب.
– لبنان مع التفاوض السياسي لحلّ النزاع القائم بين روسيا وأوكرانيا وفق المبادىء المحدّدة في ميثاق الأمم المتحدة والقوانين الدولية ذات الصلة التي تتوسّل السبل السلميّة لمعالجة النزاعات بين الدول”.