أوضحت صحيفة “الاخبار” أن ذلك يعني أن من كان يملك، مثلاً، 10 دولارات سيستيقظ ليجد 15 ألف ليرة بدلاً منها بعد احتساب الرصيد على أساس سعر الدولار الرسمي (1500 ليرة).
لكن كيف سيُحتسب سعر الدقيقة التي تبلغ قيمتها اليوم 25 سنتاً؟
تقول الصحيفة إن الشركتان ستعمدان إلى احتسابها وفق معادلة السعر الرسمي أي 375 ليرة لبنانية.
الأمر نفسه ينسحب على سعر الرسالة النصية، فيما تبقى رزمات الإنترنت على حالها، إلى حين إقرار رفع سعر تعرفة الاتصالات.
عندها سيخضع الرصيد لـ”هيركات” ويفقد قيمته الحالية عبر اعتماد معادلة حسابية أخرى وسعر صرف مختلف.