بعدما جرى جنوباً لجهة إطلاق الصاروخ بإتجاه الأراضي “الفلسطينية المحتلة”، وما جرى شِمالاً على خلفيّة الغضب الشعبي إثر “غرق زوْرق” المُهاجرين قُبالة سواحل طرابلس، تخوّفت مصادر أمنيّة من أنْ “يكون ذلك مُقدّمة تُمهّد مع تكرار مثل هذه الأحداث إلى زعزعة أمنية بهدف تطيير الإستحقاق الإنتخابي”.
وتُشيرُ المصادر إلى “حركة على الأرض تمّ رصدها في بعض المناطق اللبنانية لمجموعات أمنيّة”، وإعتبرت المَصادر أنّ “كل ذلك يدفع إلى ضرورة التنبّه من أيّ إنجرار إلى إفتعال إشكالات وتوّترات في المناطق، أو أيّ حادث أمني بقصد التأثير على الإستحقاق الإنتخابي”.