أشار مراسل “الجديد” أن مشاهد الردم والركام التي خلفتها الفاجعة جراء انهيار مبنى ضهر المغر في القبة والمكون من اربع طبقات ما زال على حاله على الرغم من مرور ثلاثة ايام على هول الفاجعة فالمصيبة كبيرة بالنسبة لعائلة الديكو لعدم تمكنها من الانتقال من المبنى الايل للسقوط بسبب سوء الاحوال الاقتصادية وعدم مقدرت الوالد على تأمين ايجار منزل آخر .
صدمة كبيرة عمت سكان الحي المحروم من ابسط مقومات الحياة فيما العائلات التي باتت في العراء تنتظر من يعوض على المنكوبين منها واهالي القبة هددوا بالنزول الى الشارع غضبا في حال استمر على الاهمال الحكومي.