عُلِم أنّ “عددًا من محطات المحروقات في الجنوب رفعت خراطيمها، إنذارًا بنفاذ كميّة المحروقات لديها”.
ووفق معلومات “ليبانون ديبايت”، فإنّّ “الشركات لم تُسلِّم المحطات حصّتها من المحروقات وذلك بعد توّقف العمل في منصّة صيرفة، وبالتالي هل سنعود لرؤية الطوابير أمام المحطّات؟