الـنـائـب وائـل أبـو فـاعـور:
– اللقاء مع حزب الله ليس من موقع الضعيف بل من خلفية المنتصر.
– طبيعة البلد تفرض أن يتم التواصل مع حزب الله وكنا نعتقد أن لدى “الحزب” القدرة على التأثير بالأمور.
– جنبلاط يحاور من منطلق قناعاته وبموضوع الاستحقاق الانتخابي لن يختار جنبلاط مرشحًا من 8 آذار ولا مرشّح تحدّي.
– طرح جنبلاط خلال لقائه حزب الله علاقة ثنائي حزب الله حركة أمل والتيار الوطني من باب “أما آن لهذا الابتزاز أن ينتهي؟”.
– اللقاء في بكركي كان محددًا قبل انعقاد اللقاء مع حزب الله ولننته من فكرة العمالة ونحن نرفض هذا المنطق.
– كحزب إشتراكي لن نذهب إلى مرشح من 8 آذار.
– تجربة 14 آذار تجربة مجيدة ونحن نعتز بالإنضمام إليها.
– رئاسة الجمهورية اليوم هي حزب سياسي إسمه التيار الوطني الحر ونريد رئيسًا نقيضًا لهذا الرئيس.
– أنا مع دعوة جعجع نواب الحراك والقوى السياسية الاخرى الى التفاهم على اسم ما من أجل انشاء حد معين من التوازن في الاستحقاق الانتخابي.
– المشتركات بيننا وبين القوات أكثر من الامور التي لا نتفق عليها واتمنى على جعجع عدم الاستطراد في الاستنتاجات.
– الرئيس القوي في مفاهيمنا هو القوي في قراراته وفي علاقاته وليس في قاعدته الشعبية.