للأسف يتكرّر المشهد الذي شهدناه في الجلسات السابقة وأنا والفريق الذي رشّحني ثابتون بخيارنا وبخارطة طريق واضحة.
– حفلات تخوين تُقام بين جلسات انتخاب الرئيس وأقول لحزب الله إنّه لا يمكن الاستمرار والقبول بمنطق التخوين والعمالة.
– لن يكون أي مرشح توافقي بميزان القوّة القائم إن لم يقدّم أوراق اعتماده لـ”حزب الله” والتيّار ونحن إن قبلنا بهذا المنطق فهذا يعني أننا لم نقدم أي شيء لحياة اللبنانيين.
– هناك سلطة مهيمنة تعمل على ابتزاز النواب واللبنانيين للحفاظ على محاصصاتها عبر تعطيل الجلسات في الدورة الثانية.
– أمام حساسية الوضع في لبنان والإنهيار هل المهمّ “مين رايح عند مين” أو توحيد المعارضة؟