كشفت مصادر نيابية، أن الأيام القادمة ستشهد ولادة جبهة سياسية بمباركة وتشجيع ودعم سعودي لخوض معركة الحفاظ على “اتفاق الطائف” في مواجهة مشروع حزب الله.
وذكرت المصادر أن المملكة العربية السعودية لم تعد ترغب بالمواقف الرمادية، بل تريد من السياسيين المتحالفين معها مواقفًا حاسمة ضد حزب الله ومحوره السياسي.