تُظهر المؤشّرات، أن الهامش الذي ستتم فيه عمليات الضغط من أجل تنفيذ أجندة سياسية معينة، لن يكون أمنيًا، بل ماليًا واقتصاديًا.
التغطية الأميركية قائمة!
تؤكد معلومات ديبلوماسية، أن اتفاق الترسيم ما زال يحظى بدعم وتغطية أميركية، يجعل من الصعب على أي فريق إجراء أي تعديل على مضمونه، من دون التفاهم مع الفريق الآخر.