النهار
■لوحظ ان التلفزيونات اللبنانية لم تهتم لقرار الحداد الرسمي الذي اعلنته رئاسة الوزراء لوفاة الرئيس حسين الحسيني ثلاثة ايام
■تسجل حركة “رئاسية” لافتة لوزير سابق في لبنان والخارج من دون ان يكون له افق في المداولات الجارية والاسماء المطروحة
■يلاحظ الهدوء الذي يخيّم على السفراء الغربيين، ومرده، وفق المتابعين، غياب أي حلول قريبة للملف اللبناني، ودون أن يكون لديهم أي جديد
■يرى البعض في تحركات مسؤول امني محاولة للالتفاف والاستقواء على مسؤول مدني نشب بينهما تباعد وخلاف
■في حين يذكر سفير سابق في مجالسه انه يملك نسخة خاصة من مداولات اتفاق الطائف دونها بنفسه، كشف الوزير السابق رشيد درباس لوكالة “اخبار اليوم” ان الوزير السابق خالد قباني يملك نسخة من محاضر الطائف وسيأتي يوم يفرج عنها
*اللواء*
*همس*
■استمع وزير زائر إلى انطباعات نظيره اللبناني عن زيارة لدولة كبرى، وعن احتمالات استئناف التفاوض حول ملف بالغ الحساسية.
*غمز*
■يُنقل عن قيادي حزبي أنه يتوقع عدم حصول أزمة جديدة مع تيار حليف، بصرف النظر عن الكلام العالي أو المنخفض
*لغز*
■قطع عدد من المختبرات والمؤسسات الاستشفائية الصلة بصورة كلية مع المصارف لجهة الحسابات، والبطاقات أو الشيكات
*نداء الوطن*
■ يقال إن بعض من التقاهم وزير الخارجية الإيراني لم يفهم الســبب الحقيقــي للزيــارة المفاجئة.
■ يسأل بعض المواكبين عن تأثير حادثة العاقبية على حماسة شركة »توتــال« للعمل في جنوب لبنــان قبالة البلوك 4 بســبب الخشية من تعرض طواقمها لأي احتكاك مع أهالي المنطقة.
■ يشــهد حــزب تاريخي خلافات بين قيادته الجديدة على خلفية نتائج الانتخابات النيابية وقــد انفجرت الخلافــات أخيرا وسط مطالبات باستقالة الهيئة الادارية الحالية.
*البناء*
*خفايا*
■قال مصدر وزاري إن جدول أعمال جلسة مجلس الوزراء لم يصل بعد للوزراء وإنه ما لم يصل صباح اليوم السبت فإن الجلسة ستؤجل للأربعاء لأن توزيع الجدول سيتم الاثنين أي قبل 48 ساعة من موعد الجلسة ولم يستبعد أن يكون التأخير ناجماً عن محادثات لضمّ بند ترقيات الضباط الى بند الكهرباء
*كواليس*
■قال مصدر دبلوماسي إن زيارة وزير الخارجية الإيرانية الى بيروت في طريق زيارته الى دمشق ترجمة لتقليد الجمع بين العاصمتين اللبنانية والسورية الذي تحرص عليه إيران منذ عقود ولم يتغير بعد عودة القوات السورية من لبنان لتداخل ملفات إيران في البلدين، بسبب موقع المقاومة وقيادتها
*الجمهورية*
■ اكد رئيس سابق أن كل الطاقم الحاكم سواء في الموالاة والمعارضة مسؤول عما آلت اليه الأوضاع و«ما حدا أحسن من حدا«. ّ
■ إعتبر مسؤول معني أن الضغط السياسي على القضاء اللبناني وإضعافه في هذه المرحلة هو الذي مهد الطريق أمام القضاء الدولي للتحقيق في ملفات داخلية.
■ أحصى قريبون من مرجع حزبي عدد الأخطاء التي ارتكبها أحد المستشارين ولم يتمكن من استبداله يوما بسبب مرجعيته السياسية والحزبية.