أفاد مصدر وزاري سابق لـ ”الديار” بأنّ الآفاق السياسية ستفتح امام المدير العام للأمن العام اللواء عباس ابراهيم ليلعب دوراً هاماً، حين تحّل الازمة الرئاسية وما سوف يتبعها، أي تشكيل حكومة سيكون ابراهيم من ابرز وزرائها، لانّ شخصية ناجحة مثله لا يمكن إلا ان تكون في مكانها الصحيح لخدمة البلد.
