في ظل التطورات التي تتسارع في المنطقة والحديث عن امكان توجيه ضربة عسكرية لايران، وبالتوازي مع تهديد حزب الله بفتح جبهة الجنوب، رفع الحزب درجة جهوزيته.
وبحسب مصادر مطلعة “فإن حزب الله لم يبدأ استنفارا عسكريا، بل لا يزال ضمن درجات استعداد روتينية وطبيعية، الا انه وضع بعض الوحدات المختصة في حالة من الجهوزية”.
وتقول المصادر “ان حزب الله لا يستبعد تدحرجا سريعا للاحداث في المنطقة، لذلك فهو يتعامل بشكل جدي مع التهديدات المتزايدة من قبل تل ابيب وواشنطن”.