بعض ما جاء في مانشيت الجمهورية*
لم تسجّل الساعات الاخيرة اي تطور يُذكر في ملف الاستحقاق الرئاسي حتى ان خطوط التواصل انكفأت والنقاشات حوله تحوّلت الى «سولفات»، حيث بات الجميع مسلّماً حالياً بأنّ الخرق السعودي هو الحجر الكبير الذي يمكن ان يحرّك المياه الراكدة عَدا ذلك «ما في مرحبا»، على حد قول مصدر سياسي مواكب لحركة الاتصالات، كاشفاً لـ«الجمهورية» انّ «المحركات اطفأت داخلياً وخارجياً الى وقت محدد يتوقع ان يمتد لشهرين حتى انّ التصنيف المتفجّر الذي كان ينتظره لبنان مسودته من منظمة الـ fatf منتصف آذار، تأجّل الى اواخر ايار من دون ان يعرف السبب».