غرد النائب جميل السيد عبر تويتر:
“عندما تجاوز الدولار عتبة ال٥٠ ألف ليرة إستنفر المدعي العام وأجهزة الامن وأوقفوا مجموعة من الصرّافين، وقالوا: هؤلاء هُم سبب التلاعب بال$!
اليوم،
الصرافون ما زالوا موقوفين،
فلماذا ارتفع الدولار فوق ١٠٠ ألف ليرة؟
ببساطة،
قبضوا على الصغار،
أمّا كبار المافيا فما يزالون في مصرف لبنان..”
*النيابة العامة التمييزية عم تتصدى للجريمة!… القاضية عون: اعتبر هذا الادعاء وسام على صدري*
غردت القاضية غادة عون عبر حسابها على “تويتر”:
فيكن من اليوم ترتاحوا يا لبنانيين .النيابة العامة التمييزية عم تتصدى للجريمة!!!!!!قررت اليوم وقبل ذلك ان تلاحق القاضي،يللي عم يكشف مرتكبي الفساد. من هلق ورايح كل محامي،بيقدر،يدعي على القاضي الذي يكشف ارتكابات موكله ويمكنه اللجوءللنائب العام التمييزي الذي يتكفل بملاحقة القاضي
وأضافت: حقيقة شي مؤسف.بدل ما تهتم النيابة العامة بالتفتيش وين راحوا ال٥ مليار دولار الذين حولوا من قبل شركة مكتف الى الخارج في ال٥سنوات الماضية مليار منهم في اوج الازمة و٤ مليار مجهولي المصدر بتروح بتدعي على القاضي الذي كشف هذه الحقيقة بناء على ادعاء،وكيل المرتكب.اكتر من هيك شو بعد في !
يا حضرة النائب العام التمييزي.حضرتك كان عندك موقع على التويتر لاعلام الناس بنتيجة اعمال الملاحقة.النيابة العامة ملزمة باعلام الناس بما تقوم به من أعمال ملاحقة ونتيجتها .تصوروا جريمة قتل ما منقول للناس مين قتل ومين الضحية.!!! في فرنسا وفي كل الدول النيابة العامة تقوم بذلك
وختمت: هذا من البديهيات لان النيابة العامة تدعي باسم الحق العام الذي اوكلها اي المجتمع الدفاع عن حقوقه وحمايته.وهي بموجب هذه الوكالة عليها اعلام المجتمع بالنتيجة.الا في لبنان حيث المطلوب الادعاء على القاضي الذي يلاحق وحماية المرتكب .انا في هذه الحالة اعتبر هذا الادعاء وسام على صدري