الشأن الفلسطيني:
جيش العدو: “قوات الجيش والشاباك وحرس الحدود اعتقلت خلال الليل 6 فلسطينيين من أنحاء الضفة الغربية وصادرت أسلحة”.
وزير مالية العدو الفاشي “بتسلئيل سموتريتش”: “لا يوجد شيء اسمه شعب فلسطيني، هذا ليس سوى اختراع يعود عمره إلى أقل من 100 عام”.
إذاعة جيش العدو: “سيتم تعزيز منطقة حوارة بحوالي 20 دورية من الجيش والشرطة لمنع اندلاع مواجهات“.
“حدشوت سدي”: “إصابة مستوطن بطلق ناري قرب مستوطنة نعليه، وصل إلى معبر حشمونائيم وحالته طفيفة-متوسطة، وأصيب آخر بجروح طفيفة رشقا بالحجارة”.
إذاعة جيش العدو: “المستوطن الذي أصيب في عملية حوارة تمكن من إطلاق النار على المنفذ رغم إصابته بالرصاص، ثم انسحب المنفذ مسافة قصيرة مشيا على الأقدام، وعثرت عليه القوات مصابا بطلقات نارية في ظهره”.
“أبراهام بلوخ”: 20 طلقة أصابت مركبة المستوطنين – أحد المصابين حالته خطيرة جراء طلقات في الرأس.
“هاليل روزين”: تشير التقديرات في “إسرائيل” إلى أن إطلاق الصاروخ من قطاع غزة الليلة قبل الماضية جاء بمثابة رسالة ضد قمة شرم الشيخ، وليس انتقاماً للاغتيالات التي جرت في جنين قبل أيام – ومع ذلك يؤكدون أنه لم يتقرر بعد ما إذا كان سيتم الرد وكيف.
الشأن الإقليمي والدولي:
إذاعة جيش العدو: “لأول مرة منذ الانتخابات: تحدث رئيس الوزراء نتنياهو مع الرئيس الأمريكي جو بايدن حول الأزمة القضائية”.
موقع القناة 7: “وزارة الخارجية تستدعي القنصل الإسرائيلي في نيويورك أساف زمير للتوضيح بعد أن انتقد علنا خطة الحكومة للإصلاح القضائي“.
السفير الأمريكي في “إسرائيل” “توم نيدس”: “أستطيع أن أؤكد إصابة مواطن أمريكي في عملية إطلاق النار قرب حوارة اليوم، نصلي من أجل الشفاء العاجل وأن يسود الهدوء”.
القناة 12 العبرية: مسؤول سياسي رفيع: “أكد الوفد الإسرائيلي في قمة شرم الشيخ أنه من أجل منع التصعيد خلال رمضان وبعده، يجب العمل بشكل حاسم ضد الإرهاب دون تردد”.
قناة كان العبرية: انتهت قمة شرم الشيخ: لا قرارات جديدة، وسينعقد اجتماع آخر في غضون أسابيع قليلة – على الرغم من عملية حوارة – وصفت الأجواء في القمة بأنها “إيجابية”.
في تصريحات حصرية لموقع والا: مبعوث الأمم المتحدة “تور ونيسلاند”: “إسرائيل والسلطة الفلسطينية بحاجة لاتخاذ قرارات استراتيجية لمنع التصعيد في رمضان – إذا تم تنفيذ التفاهمات التي تم التوصل إليها في قمة العقبة فيمكن تحقيق نجاح – ضمان الهدوء في الضفة الغربية وشرق القدس هو مفتاح للهدوء مع غزة”.
الشأن الداخلي:
القناة 12 العبرية: المصاب في عملية حوارة هو “دافيد شتيرن” يحمل الجنسية الأمريكية، ويدرب قوات الاستنفار التي تحرس المستوطنات في شمال الضفة.
مستشفى بيلينسون: حالة المستوطن المصاب في حوارة خطيرة، ونبذل جهودا للوصول بها لوضع الاستقرار.
موقع القناة 7: متظاهرون ضد الإصلاح القضائي يقطعون الطريق على عضو الكنيست “بوعز بيسموت” خلال توجهه إلى لقاء في “رعنانا”.
عائلة “غولدين”: صباح أمس، وقف “سيمحا غولدين” وأورنا شمعوني ومتطوعون أمام مكتب رئيس الوزراء – تحت الأمطار وفي ظل درجة حرارة 9 ولم يكلف أي وزير أو وزيرة نفسه بالتوقف، ولم يفتحوا حتى نافذة مركباتهم المكيفة بالهواء الساخن – مر الوزير نير بركات وتم تجاهلهم!
معاريف: نتنياهو: لن نقبل الفوضى، أتوقع من المفوض منع إغلاق الطرق، ومن الشاباك التحرك ضد المحرضين، ومن رئيس الأركان محاربة العصيان العسكري.
هأرتس: 180 طيارًا في الاحتياط، وأكثر من 50 مراقباً وحوالي 40 مشغلًا للطائرات المسيرة، أعلنوا أنهم لن يحضروا للتدريب هذا الأسبوع بسبب الانقلاب القضائي لحكومة نتنياهو.
إذاعة جيش العدو: بسبب توتر العلاقات بينهما – تزايد التقديرات بأن وزير الأمن القومي “بن غفير” لن يمدد ولاية قائد الشرطة شبتاي وسيعين بديلاً عنه في الصيف.
معاريف: قرر رؤساء الائتلاف الحاكم في إسرائيل إرجاء أغلب بنود الإصلاح القانوني إلى ما بعد عودة الكنيست من عطلته، وبخصوص مادة تعيين القضاة تم تأجيلها إلى “عيد البيسح”، ويسعى التحالف إلى تخفيف جزئي للسيطرة على لجنة اختيار القضاة.
عينة من الآراء على منصات التواصل:
“أفيغدور ليبرمان”: “هجوم بتبعه هجوم يوضح لنا حالة الفلتان الأمني – للأسف نشهد مرة أخرى عملية إطلاق نار صعبة في حوارة”.
“بنيامين نتنياهو”: “بعد عملية حوارة، أكرر: من يحاول إيذاء مواطني إسرائيل، دمه مهدور”
الوزيرة “أوريت ستروك”: “يجب الحد من تحرك الفلسطينيين على طريق حوارة، وإزالة المحال التجارية على طول الطريق والتي تستخدم كغطاء لمنفذي العمليات، والتفتيش عن الأسلحة وتجديد الاستيطان“.
عضو كنيست “يتسحاق كرويزر”: “آن الأوان لصدور قانون لترحيل عائلات منفذي العمليات“.
“بنيامين نتنياهو”: “تعمل قواتنا على مدار الساعة لإحباط البنى التحتية للإرهاب، قتلنا عشرات المسلحين الشهر الماضي، واعتقلنا عدداً آخر – أكرر: كل الذين يحاولون إيذاء مواطني إسرائيل “دمهم مهدور”، سنصل إلى المسلحين ومهندسيهم في كل مكان”.
“يوآف زيتون”-يديعوت: “لم تهاجم إسرائيل أهدافاً في غزة رداً على الصاروخ – سياسة الاحتواء وضبط النفس مستمرة“.
“إيتمار بن غفير”: “سيتم تعديل أمر الشرطة بتعديل آخر، نؤكد فيه أن وزير الأمن القومي لن يحدد سياسة الشرطة الإسرائيلية فقط، بل التأكد من تنفيذ سياسته بشكل عملي على الأرض”.
“ماندي ريزل”: “مثل إطلاق الصواريخ السابقة – احتوت إسرائيل الليلة الماضية الصاروخ على الغلاف ولم تهاجم غزة“.
“دورون كدوش”: “لم يقم الجيش الإسرائيلي الليلة باعتقالات في الضفة، فهذه هي الليلة الثانية على التوالي، إجمالاً في آخر ثلاث ليالٍ، تم اعتقال مطلوب واحد في منطقة فرقة الضفة – بالإضافة إلى ذلك، لم يرد الجيش الإسرائيلي الليلة على إطلاق الصواريخ من قطاع غزة – الخلفية: قمة شرم الشيخ التي ستعقد اليوم استعدادا لشهر رمضان”.
أمير بوخبوط: “مرة ثانية تطلق صواريخ من غزة دون رد – بل وسيحصلون على تسهيلات لرمضان – هذا السلوك يصور على أنه نقطة ضعف، حالة صمت في المستوى السياسي والمنظومة الأمنية – هذا يشجع لمزيد من الصواريخ والعمليات”.
ألموغ بوكير: “في بعض الأحيان لا يردون على إطلاق الصواريخ “لاعتبارات عملياتية”، وأحيانًا لأن الصاروخ لم ينفجر في الغلاف والليلة بسبب … (سيقررون لاحقًا). خلاصة القول، لقد تغيرت سياسة حكومة نتنياهو-غالانت: سياسة ضبط النفس والاحتواء التي تسمح للمنظمات بإطلاق الصواريخ نحو الغلاف وعسقلان، لقد اعتاد السكان هناك بالفعل على الصواريخ”.
متان تسوري: “على الرغم من إطلاق صاروخ على ناحال عوز، لم يرد الجيش الليلة، هذا لا يعني أن الرد لن يأتي، لأنه قبل شهرين جاء الرد متأخراً يومين، بحجة “اعتبارات عملية” – أنا أقدر أن هناك اعتبارات لرمضان وحالة الضفة المتفجرة”.