لا يزال القمر يتنقل في برج الجوزاء الهوائي ولا تزال الاجواء الايجابية جدا ترافق كل من مواليج الجوزا الميزان والدلو على مختلف المستويات.
مواليد اليوم الثلاثاء 28 آذار مارس من برج الحمل . مولود اليوم من برج الحمل يخطئ كثيرا ويتعلم كثيرا ولا يمل ولا يخاف من فكرة الخطأ الذي يعلمه جديدا. لا يخاف الفشل بل يعتبره قدرا محتوما في طريق النجاح. تفكيره يميل الي الاندفاع والاقدام السريع بلا تخطيط وتدقيق وهذا سببا مباشرا للخطأ الكثير. لا يحسب حسابا كبيرا للخطوات القادمة والمستقبلية. عقله ينشغل اكثر بالعموميات ولا ينشغل بالتفاصيل الصغيرة.
#الحمل
مهنياً: ترتاح إلى حسم أمر في مصلحتك، ومصادر السعادة تبدو متعدّدة وتدعوك إلى الإفادة من الظروف المؤاتية.
عاطفياً: الحظ يبتسم للعازبين فيلتقون الشخص الأنسب من الجنس الآخر، ويرتبطون سريعاً وينطلقون في رحلة من الارتباط على أسس متينة.
صحياً: إنتبه من كثرة التنقلات المرهقة، ولا تحاول القيام بأكثر مما هو مطلوب منك.
#الثور
مهنياً: تسامح على تأخيرك أو ربما تتلقى مساعدة غير منتظرة أو مكافأة تعوّض عن خسائر سابقة.
عاطفياً: تبدو تحرّكاتك وحماستك في أوجها، وتبدي استعداداً للقيام بأمور مستحيلة لإرضاء الشريك فقط، لأنه في نظرك يستحق كل شيء.
صحياً: حاول جهدك أن تكون متمالك الأعصاب هادئاً ومتروياً ومتماسكاً.
#الجوزاء
مهنياً: شعور بالحماسة والرغبة في التقدّم، ولا عجب إذا بدأت القيام باجراءات جديدة تساهم في تطوير أسلوب عملك.
عاطفياً: تترسّخ الروابط وتقوى العواطف الجياشة بشكل كبير ويسهل عليك قبول الامر الواقع فهو جيّد.
صحياً: تتكيّف بشكل إيجابيّ وبنّاء مع الإرشادات الطبية الواجب عليك اتباعها.
#السرطان
مهنياً: يدعوك هذا اليوم إلى الحذر من الأخطار والابتعاد عن المجازفات عدم تصديق بعض المتملقين، فكن متيقظاً من النيات السيئة التي قد تسبب لك المتاعب.
عاطفياً: تكون هذا اليوم عاشقاً بعواطف مزدهرة ومشاعر إيجابية تثير دهشة الشريك، وتقرر فجأة اصطحابه في رحلة إلى الخارج لتجديد شهر العسل.
صحياً: تشعر ببعض التعب في المعدة، بسبب كثرة الإرهاق وإثارة أعصابك.
#الاسد
مهنياً: يتركز الاهتمام هذا اليوم على شؤون مالية واستثمارية، الظروف ملائمة للانفتاح على محيطك والاكتساب من خبراته.
عاطفياً: أنت عاطفي ومُرهف الحّس وتوظّف هذه الطاقة النبيلة في سبيل إرضاء الحبيب وتعزيز الروابط بينكما.
صحياً: استشر طبيبك حالاً إذا شعرت بآلام حادّة في الصدر، فالأمر لا يمكن تجاهله إطلاقاً.
#العذراء
مهنياً: يدفعك حادث طارئ هذا اليوم إلى التزام القوانين واعتماد الوقاية وتقبّل الأوضاع من دون احتجاج والقيام برقابة ذاتية.
عاطفياً: يوم مميز لأنه فارغ من التأثيرات السلبية، لذلك لا عذر لديك للتذّمر من تصرفات الحبيب أو من خيانة الحظ.
صحياً: لا تترك الأعراض تتفاقم فأنت بذلك تصعّب عليك الحلول الطبية.
#الميزان
مهنياً: يتيح لك هذا اليوم فرصاً مهمة للنجاح باستثمار لك أو لتنفيذ بعض الأفكار الجديدة والفريدة من نوعها كنت قد عرضتها على المسؤولين ونلت موافقتهم.
عاطفياً: لن تحتاج إلى تقديم التبريرات وكأن الحبيب يتفهمك ويستوعب تصرّفاتك قبل أن تتفوّه بأي كلمة.
صحياً: تتخلص من التعب النفسي الذي كنت تشكوه بابتعادك عن هموم العمل ومشاغله.
#العقرب
مهنياً: يتحدث هذا اليوم عن شأن مالي أو عن ملكية خاصة تبحث بها، ويحمل اليك هذا اليوم بشرى سارّة وهدية، وتتلقى خبراً مهماً.
عاطفياً: تفرح ببعض المناسبات مع الشريك، وتخوض مغامرات من نوع مختلف إذا كنت أعزب، وتحاول التعويض عما فاتك في الماضي.
صحياً: يعدك هذا اليوم بوضع صحي ممتاز ينسيك كل ما تعانيه مهنياً وعاطفياً.
#القوس
مهنياً: كن متأنياً جداً هذا اليوم على الصعيد المهني، وابحث عن سلامتك ولا تغامر في أي مجال غريب منك لئلا تصطدم بحائط مسدود.
عاطفياً: إذا كنت متزوجاً تستعيد حلاوة الأيام الأولى من العلاقة وتعيش أجواء لا تنتسى تخلدها الذاكرة وتستعيدها في معظم أحاديثك.
صحياً: كل مباغتة قد تسبّب مرضاً أو بقاء اضطرارياً في السرير.
#الجدي
مهنياً: تسنح لك الفرصة للمصالحة ولإعادة الأمور إلى مجراها الطبيعي مع من اختلفت معهم أخيراً.
عاطفياً: تعيش لحظات جميلة جداً تستعيد خلالها ثقة الحبيب بك، وتتحرّر من العقد والتحفظات.
صحياً: إنه يوم مناسب للمّ الشمل ولإعادة العافية إلى صحتك.
#الدلو
مهنياً: تعطي الاتصالات والصفقات التجارية نتائج مرضية جدّاً، فتبدو سعيداً وفرحاً، وتحصد ثمار ما زرعته.
عاطفياً: بعض العقبات تقف عائقاً في طريق علاقتك بالحبيب، وتحاول أن تتأقلم مع هذه العلاقة على أمل أن تزول تلك العقبات رويداً رويداً.
صحياً: يمكنك التغلب على التشنجات بإشاعة جو من الفرح في محيطك.
#الحوت
مهنياً: إحذر درباً خاطئة تسلكها، فقد يسود جوّ من الإرباك وتواجه مطالب أو أوضاعاً دقيقة يمكن أن تعكر عليك صفو الأجواء في العمل.
عاطفياً: تجنّب الانتقاد والاتهام لئلا تنقلب الأمور عليك، وتصبح أنت المذنب بعدما كنت البريء، فتتحمل تبعات ذلك وتعيش في قلق وانزعاج.
صحياً: في بحر الجهود المضنية التي تبذلها، تنسى أن من واجبك إراحة جسمك على الأقل الوقت المطلوب لذلك.