علمت «الديار» ان العلاقة بين حزب الله والتيار الوطني الحر وصلت الى حدود «القطيعة» للمرة الاولى منذ اندلاع الازمة على خلفية الخلاف حول الانتخابات الرئاسية…
وهذا التدهور جاء على خلفية تجاوز رئيس التيار النائب جبران باسيل كل «الخطوط الحمراء» والاصرار على التصعيد الكلامي العلني المجافي للحقائق، كما تقول اوساط مقربة من الحزب.
وهو يتقصد مع كل ظهور اعلامي شن هجوم «ظالم» لاسباب باتت تطرح اكثر من علامة استفهام!
ومن هنا، لا كلام ولا تواصل على كافة المستويات حاليا، والامور وصلت الى القطيعة التامة.