تبين أن زيارة رئيس “التيار الوطني الحر” النائب جبران باسيل إلى باريس، لم تكن منسّقة مع الإدارة الفرنسية، خلافاً لما دأب على ترويجه، إنما جاء حجز الموعد لإجراء لقاء مع المسؤول الفرنسي باتريك دوريل، من زاوية وجوده في باريس، من أجل إجراء لقاءات مع مناصري تياره السياسي هناك، فيما كان قبول باريس باللقاء، من خلفية أن الإدارة الفرنسية تلتقي مع جميع اللبنانيين وتناقشهم في الملف الرئاسي. وفهم من مصادر أطلعت على مضمون اللقاء، أن الجانب الفرنسي لم يكن لديه شيء جديد ليضيفه على ما سبق أن أعلنه بالنسبة للإستحقاق الرئاسي.
الوسوممقالة
شاهد أيضاً
أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 26/06/2024
الأنباء الكويتية – صيف لبنان مستمر وحرارته لا ترتبط بالتهديدات الإسرائيلية بتوسيع الحرب -بري قلق …