في اليومين الماضيين تعرض اكثر من قيادي عوني لهجوم من قبل ناشطين عونيين على مواقع التواصل الاجتماعي بسبب مشاركتهم وحضورهم المناورة العسكرية التي نظمها حزب الله في الجنوب.
ولم تؤكد المصادر ما اذا كان هناك توجيه قيادي للجيش الالكتروني العوني للاستهداف هؤلاء في ظل الخلاف مع الحزب ام ان ما حصل هو مجرد اشتباك اعلامي عفوي.
وتقول المصادر ان القيادية السابقة رندلا جبور كانت صاحبة النصيب الاكبر في الهجوم، بعد نشرها صور لها مع عناصر الحزب خلال المناورة.