LRN News جريدة الكترونية شاملة
مقالات مشابهة
الشأن الفلسطيني:
المتحدث باسم جيش العدو: قوات الجيش والشاباك وحرس الحدود اعتقلت خلال الليل 10 فلسطينيين من أنحاء الضفة الغربية.
إنقاذ بلا حدود إصابة 3 مستوطنين رشقا بالحجارة بين “حومش” و”شافي شمرون“.
المتحدث باسم جيش العدو: حكمت المحكمة العسكرية على معاذ حامد بالسجن المؤبد مرتين لضلوعه في قتل “ملاخي روزنفيلد” وإصابة آخرين في 29 يونيو 2015 بعد تشكيله خلية تابعة لحماس كما تقرر أن يدفع تعويضات لأسرة القتيل ومصابي العملية بمبلغ إجمالي قدره مليون و90 ألف شيكل.
“سابير ليبكين: “بعد 19 عاماً ونصف في “السجن الإسرائيلي”: أطلق سراح يوسف مسعود شقيق قائد الخلية التي اختطفت الملازم هدار غولدين – وتم استقباله في غزة بالعناق وصيحات الفرح.
إنقاذ بلا حدود: أضرار في حافلة للمستوطنين بعد رشقها بالحجارة في وادي الأردن.
إنقاذ بلا حدود: فلسطينيون رشقوا مركبات المستوطنين على طريق 446 شمال غرب رام الله.
الشأن الإقليمي والدولي:
سفير كيان العدو لدى الأمم المتحدة “جلعاد أردان”: “إسرائيل والولايات المتحدة لا تتفقان فيما يتعلق بكيفية كبح إيران، فقد ثبتت صحة مواقف إسرائيل في الماضي، إيران أقرب من أي وقت مضى إلى الأسلحة النووية وهي خطر على العالم بأسره”.
يديعوت أحرونوت: “سام ألتمان”، مدير شركة OpenAI التي تدير نظام ChatGPT رفض قبول عقد اجتماع مع “نتنياهو” بسبب الأزمة القضائية في “إسرائيل”.
المراسل العسكري لصحيفة معاريف – “تال ليف رام”: “المجند المصري خطط للهجوم بدقة، وربما تلقى مساعدة في مستوى التخطيط، مشى مسافة 5 كيلومترات من موقعه في الأراضي المصرية إلى النقطة التي دخل منها، في ظروف تضاريس صعبة للغاية، وكان على ظهره حقيبة بها معدات و6 مخازن رصاص وسكاكين كوماندوز – ويبدو أنه خطط لمسار التسلل وعرف موقع الجنود الذي يبعد حوالي 150 متراً عن ممر الطوارئ في السياج”.
إذاعة جيش العدو: تفاصيل جديدة حول الهجوم عند الحدود المصرية: عثر إلى جانب سلاح الشرطي المصري منفذ العملية على مصحف “قرآن” مما يشير إلى الدافع الديني للتنفيذ، كما تم العثور على سكين لاستخدامها أثناء العبور، و6 مخازن رصاص مما يدلل على التخطيط الدقيق للعملية.
الشأن الداخلي:
يديعوت أحرونوت: قائد الفرقة 80 أجرى مشاورات أمس مع ممثلين عن وزارة الدفاع المصرية في موقع الحدث عند الحدود.
معاريف: “نتنياهو” يجتمع مع نواب عرب لبحث سبل مكافحة آفة العنف والجريمة الى جانب اقتراحات عملية وتنفيذية، وكتلة الجبهة والعربية للتغيير تعقد لقاءات تشاورية مع خبراء ومسؤولين.
مصادر لهآرتس: “القوة الإسرائيلية واجهت الجندي المصري من مسافة بعيدة وفي ظروف لا تسمح بشن هجوم ضده“.
هآرتس: قوة اليمام الخاصة التي كانت تستعد للوصول لمكان الحدث عند الحدود مع مصر، انتظرت ساعتين حتى تنقلهم مروحية هناك، لنها لم تصل لسبب غير معروف.
قناة كان العبرية: “رئيس الوزراء” يجري الآن تقييما للوضع بمشاركة وزير الجيش وكبار المسؤولين – على جدول الأعمال: التهديد الإيراني والجبهة الشمالية.
“نتنياهو” في جلسة الحكومة: “الحادث عند الحدود مع مصر خطير وغير عادي وسيتم التحقيق فيه بكل تفاصيله، لقد وجهت رسالة واضحة للحكومة المصرية بأننا نتوقع أن يكون التحقيق المشترك شاملاً لصالح البلدين“.
المتحدث باسم جيش العدو العميد “دانيال هاجري”: “من المحتمل أن يكون الطقس تسبب بعطل لأجهزة الاستشعار على طول السياج الحدودي“.
المتحدث باسم جيش العدو العميد “دانيال هاجري”: “وفقًا للإجراءات، يجب أن يكون هناك اتصال عبر اللاسلكي كل ساعة مع الجنود في الموقع، في الساعة 4:15 جرى التواصل مع الجنود وتم الرد – لماذا لم يكن هناك المزيد من الاتصالات بعد ذلك؟ سوف نحقق في الأمر“.
عينة من الآراء على منصات التواصل:
“نتنياهو”: “نحن ملزمون بالتحرك ضد النووي الإيراني وضد الهجمات الصاروخية“.
عضو الكنيست من الليكود “تالي غوتليب”: “السيد وزير الدفاع المصري، لا تستهزئ بجمهور إسرائيل وترسل التعازي في القتلى من الجانبين!! لا .. الجندي المصري لم يطارد مهربي مخدرات، بل قتل جنودنا واستمر في إطلاق النار على قوات الدعم – الجيش سيستخلص استنتاجاته الخاصة، لكنني لست راضية عن كلامك معالي وزير الدفاع المصري”.
عضو الكنيست “داني دانون”: “تعقيب مصر حول الهجوم عند الحدود مخجل ووقح”.
رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية السابق اللواء احتياط “عاموس يادلين”: “مصر تتحمل كامل المسؤولية – إنها تسيطر على سيناء، وسيادة سيناء بيد مصر – نحن بحاجة إلى التحقيق بشكل متعمق لمنع مثل هذه الحوادث“.
رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية السابق اللواء احتياط “عاموس يادلين”: “لم يترب المصريون على السلام معنا، وعلينا أن نفترض أن نشاطًا مسلحا بين الحين والآخر سيخرج ضدنا من جهة هذا الحليف”.
“هاليل روزين”-القناة 14: “بعد يوم من الفشل العملياتي على الحدود المصرية دون أي سبب واضح – مطلوب من الجنرال هرتسي هليفي اتخاذ خطوات مهمة بالفعل في الأيام المقبلة، بدءا من تغيير المفهوم العملياتي في المنطقة من خلال تحسين تعليمات فتح النار، ثم معاقبة كل المتورطين من الصغار إلى الكبار.
