بدا لافتاً غياب النائب السابق وليد جنبلاط عن المشهديات السياسية العديدة المرتبطة بالملفات الساخنة حالياً وتحديداً تلك المتعلقة بأحداث الجنوب والترسيم البرّي أو بحاكمية مصرف لبنان والوضع المرتبط بها بعد إنتهاء ولاية الحاكم الحالي رياض سلامة في 31 تمّوز الجاري.
مصادر مقرّبة من “الإشتراكي” قالت لـ”لبنان24″ إنَّ جنبلاط يواكب كافة الملفات ولم يغِب أبداً، ولن يتردّد في إطلاق أي موقفٍ يصبُّ في إطار المصلحة الوطنية كما كان دائماً، وأضافت: “الإشتراكي لن يغيب أبداً عن أي استحقاق، ورئيس الحزب النائب تيمور جنبلاط على علاقة جيدة مع مختلف الأطراف لمتابعة كل الإستحقاقات، وبالتالي الحضور مستمرّ للإشتراكي بكافة المقاييس ومن خلال جنبلاط الأب والإبن”.