الشأن الفلسطيني:
المتحدث باسم جيش العدو: “قوات الجيش قامت بأخذ قياسات منازل منفذي عملية إطلاق النار قرب كريات أربع تمهيدا لهدمها لاحقاً”.
إذاعة جيش العدو: منفذو عملية مستوطنة عيلي التي قتل فيها 4 مستوطنين، والمشاركين بالعملية كانوا على تواصل مع حركة حماس بغزة وتلقوا تمويلا منها.
موقع 0404: تقرير: مسلحون فلسطينيون أطلقوا النار تجاه مروحية تابعة للجيش فوق طولكرم.
إنقاذ بلا حدود: إلقاء 5 زجاجات حارقة على الطريق السريع 60 شمال “عوفرا“.
“نير دفوري”-القناة 12: “إن من يقف خلف موجة العمليات الدامية التي تجتاح الضفة الغربية، ويوجه منفذيها، هما حماس وإيران، ففي نهاية اجتماع الكابينت أمس، تقرر أن تقوم “إسرائيل” باستهداف مرسلي وموجّهِي منفذي العمليات، لكن الرد كان غامضا ولم يتم تقديم تفاصيل عملية، متى ومن سيتم استهدافهم، لذلك، قد لا نرى رد فعل في الضفة، بل في أماكن أخرى، حتى لو على حساب الدخول في جولة تصعيد في ساحة أخرى غير الضفة”.
القناة 13: قادة المنظومة الأمنية أوضحوا للوزراء في اجتماع الكابينت أهمية سياسة الاغتيالات.
القناة 14: وزراء الكابينت فوضوا “نتنياهو” و”غالانت” للتصرف وفق تقديرهما على المستوى الهجومي كما جرى قبل عملية درع وسهم في غزة، وعملية منزل وحديقة في جنين.
قناة كان: في جلسة الكابينت، طالب وزير الأمن القومي “إيتمار بن غفير”، باتخاذ خطوات دراماتيكية للتضييق على الأسرى الفلسطينيين منها تفريق أسرى الحزب الواحد داخل الأقسام والزنازين – يقول مسؤولون أمنيون: “هذه خطوة خطيرة للغاية يمكن أن تشعل حربا مع غزة والسلطة وحتى الفصائل الفلسطينية في جنوب لبنان“.
قناة كان: تقرير: قوات الجيش اعتقلت فجرًا عضوين بارزين في حركة الجهاد الإسلامي، هما ماهر الأخرس وصادق أبو الخير، خلال مداهمة منزليهما في جنين.
موقع القناة 7: رئيس مجلس مستوطنات الضفة يدعو “نتنياهو” إلى عدم إلغاء قرار تعزيز الاستيطان في الضفة، ويعتبره صفعة على وجه المستوطنين في ظل الأيام الصعبة من العمليات الفلسطينية.
الشأن الإقليمي والدولي:
القناة 13: يسعى وزير الجيش “غالانت” إلى تحصيل ثمن من حماس التي تغمر الضفة بالسلاح – يتعلق الأمر بشكل أساسي بمقر حماس الموجود في لبنان، وهو الذي يوجّه الخلايا في الضفة، في “إسرائيل” يبحثون عن طريقة لتدفيعهم الثمن، وإذا حدث ذلك، هناك تخوف من رد فعل من قطاع غزة أو حتى من لبنان.
معاريف: من المتوقع أن يقوم “رئيس الوزراء نتنياهو” قريباً بسلسلة من الزيارات الدبلوماسية – جدول السفر لشهر سبتمبر وأكتوبر: قبرص، والولايات المتحدة الأمريكية (نيويورك)، وجمهورية التشيك، والمغرب.
“يسرائيل ديفنس”: شركة ألبيط تعلن عن تسليم نظام “MAY”، للكشف عن القناصة، إلى دولة في منطقة آسيا والمحيط الهادئ، والذي يكشف ويحدد موقع نيران العدو بدقة، مما يوفر تلقائيًا معلومات مهمة للقوات المقاتلة.
“مكتب نتنياهو”: “التقى بنيامين نتنياهو اليوم مع عمدة مدينة نيويورك إريك آدامز، في مكتبه في القدس، وناقشا خلال اللقاء الإمكانيات غير المحدودة للتعاون بين نيويورك وإسرائيل في مجالات التكنولوجيا والابتكار والسياحة“.
موقع والا: مستشار الأمن القومي الأمريكي “جيك سوليفان” في مؤتمر صحفي: “من غير المتوقع الإعلان عن اتفاق تطبيع للعلاقات بين الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية وإسرائيل في الزمن القريب”.
الشأن الداخلي:
“إسرائيل اليوم“: “في أعقاب موجة العمليات، سيجتمع صباح اليوم وزير الجيش يوآف غالانت وقائد القيادة الوسطى الجنرال يهودا فوكس مع رؤساء مجالس مستوطنات الضفة لمناقشة المطالبة باتخاذ إجراءات حاسمة ضد منفذي العمليات وتعزيز البناء وزيادة الشعور بالأمن”.
“مكتب نتنياهو”: “انتهت جلسة الكابينت التي عقدت في مكتب رئيس الوزراء في القدس، واتخذ المجلس سلسلة قرارات لمهاجمة منفذي العمليات ومرسليهم، وتم تفويض رئيس الوزراء ووزير الدفاع بالتحرك في هذا الشأن“.
موقع والا: عقب مجزرة قرية أبو سنان اليوم والتي قتل فيها 4 أشخاص، سيحضر نتنياهو اليوم جلسة مناقشة خاصة مع اللجنة الفرعية لمكافحة الجريمة في المجتمع العربي.
إذاعة جيش العدو: قامت طائرة مروحية بمسح المنطقة في محاولة لتحديد موقع سيارة القاتل الذي نفذ جريمة إطلاق النار في قرية أبو سنان وأودت بحياة 4 أشخاص حيث أطلق عليهم النار من مسافة قريبة جدا داخل بستان زيتون، ويجري مواصلة التحقيق في الجريمة.
“مكتب نتنياهو”: “قال رئيس الوزراء نتنياهو: مقتل مدير عام بلدية الطيرة هو تجاوز للخطوط الحمراء، عمليات القتل هذه والمنظمات الإجرامية، وتحصيل رسوم الحماية، ومحاولة السيطرة على البلديات أمر لا يمكننا التسامح معه – سنسخر كافة الوسائل بما في ذلك جهاز الأمن العام والشرطة وكافة الوسائل من أجل دحر هذا الإجرام”.
عينة من الآراء على منصات التواصل:
“أفيغدور ليبرمان”: “حكومة نتنياهو فقدت صوابها، ورئيسها نتنياهو يتبنى منذ عام 2018 سياسة الرضوخ لحماس – من يقود ويمول موجة العمليات في الضفة هي حماس في قطاع غزة، يوجد مقر في غزة مهمته التامة تعميق حالة الرعب للمستوطنين في الضفة الغربية – أما الوجه الآخر للموجة فهو صالح العاروري، المسؤول عن أنشطة الجناح العسكري في الضفة الغربية – إذا كان نتنياهو يهتم بمحاربة الإرهاب، عليه ضرب رأس الأفعى، أولئك الذين يعطون الأوامر ويحولون الأموال ويدعمون العمليات، العنوان واضح وهو حماس وقطاع غزة“.
“ألموغ بوكير”: “يجب أن تكون الرسالة واضحة لحماس: أي هجوم ضد الإسرائيليين سيقابله اغتيال في غزة أو لبنان أو سوريا”.
“رئيس مجلس الأمن القومي السابق مئير بن شبات”: “سندافع عن أنفسنا بأنفسنا، يعني أن قوات الأمن الإسرائيلية يجب أن تفعل كل ما هو ضروري في كل مكان”.
“بني غانتس” يهاجم “نتنياهو” على خلفية جريمة القتل في الجليل: “المجتمع العربي في انهيار، ورئيس الوزراء مشغول بالتصريحات الفارغة، ومن المستحيل تركهم أمام تحديات بهذا الحجم بين يدي بن غفير، نتنياهو المسؤولية ملقاة على عاتقك”.
عضو الكنيست “تسفي سكوت”: “دافع العمليات الهجومية التي تهدف إلى طردنا من الضفة الغربية، سوف نقطعه، بمنع قيام دولة فلسطينية”.
“يوآف غالانت”: “يجب على جنود الجيش أن يوقفوا فورا حملة التمرد التي يقومون بها ورفض الخدمة”.
عضو الكنيست “ميراف ميخائيلي”: “لقد التزمنا الصمت عندما هاجم الإرهابيون اليهود قادة بارزين في الجيش الإسرائيلي والآن تحركوا لمهاجمة جنود حرس الحدود، إذا أرادت دولة إسرائيل أن تحيا فعليها أن تواجه بشجاعة هذه النزعة الاستيطانية الخطيرة القائمة تحت رعاية نتنياهو وأن تقتلعها من جذورها”.
الوسوممقالة
شاهد أيضاً
أبرز ما تناولته الصحف العربية الصادرة اليوم 26/06/2024
الأنباء الكويتية – صيف لبنان مستمر وحرارته لا ترتبط بالتهديدات الإسرائيلية بتوسيع الحرب -بري قلق …