الشأن الفلسطيني:
إنقاذ بلا حدود: عملية إطلاق نار من مركبة مسرعة على مفترق إلياس بالقرب من كريات أربع.
“حدشوت بتاخون سدي”: تم أمس إحصاء 4 حرائق في غلاف غزة، “3 في إشكول وواحد في شعار هنيغف” – منها 3 تأكد رسميا أنها بفعل بالونات حارقة.
قناة كان: حدود غزة: فلسطينيون فجروا عبوة عند السياج الفاصل.
المتحدث باسم جيش العدو: “أغارت طائرة مسيرة على نقطتين عسكريتين تابعتين لمنظمة حماس حيث تقع تلك النقاط في أماكن متاخمة للمظاهرات وأطلق منها بالونات حارقة بالقرب من السياج الأمني مع قطاع غزة – كما قصفت دبابة نقطة عسكرية أخرى لحماس تقع بالقرب من المكان الذي أطلقت منه قبل قليل النار نحو قوات الجيش في مواجهة أعمال العنف – لم تقع إصابات في صفوف القوات“.
“نتنياهو” في مقابلة مع قناة فوكس نيوز: “الفلسطينيون يجب أن يكونوا جزءا من اتفاقية التطبيع مع السعودية، ولكن يجب ألا يكون لهم حق النقض (الفيتو) على العملية، إنهم لا يريدون دولة إلى جانب إسرائيل، بل دولة بدلا من إسرائيل – سأفكر في السبل التي يمكنهم من خلالها الاستفادة من العملية دون تعريض احتياجاتنا الأمنية للخطر”.
نتنياهو في خطابه بالأمم المتحدة: “يجب على محمود عباس أن يتوقف عن نشر العقائد المعادية للسامية ضد “إسرائيل”، يجب أن تخسر السلطة الفلسطينية الأموال التي تدفعها “للمخربين” مقابل قتل اليهود، إنه شئ فظيع، ويجب أن يتوقف هذا كي يتحقق السلام، أنا ملتزم ببذل كل ما في وسعي للتغلب على العقبات على طريق السلام لصالح جميع شعوب المنطقة – على الفلسطينيين أن يعترفوا بأن للشعب اليهودي دولته الخاصة“.
المتحدث باسم جيش العدو: “ورد بلاغ ليلة الخميس عن إطلاق نار على موقع عسكري قرب مستوطنة بساغوت، ولم تقع إصابات أو أضرار، وقامت قوات الجيش بعمليات تمشيط عثرت خلالها على أعيرة فارغة في منطقة البيرة – تواصل قوات الجيش التحقيق في الحادث“.
يديعوت أحرونوت: حوالي 5 دونمات من المزروعات، التهمتها النيران، في “كيسوفيم”، بفعل بالونات حارقة، أطلقت من غزة.
موقع i24: التقى زعيم المعارضة “يائير لابيد” بأحد كبار مسؤولي السلطة الفلسطينية، حسين الشيخ، وناقش الجانبان الوضع الأمني في “إسرائيل” والعلاقات مع الفلسطينيين واتفاق التطبيع الذي يجري تشكيله بين “إسرائيل” والسعودية.
المتحدث باسم جيش العدو: “في عملية مشتركة لليمام والجيش، بتوجيهات استخباراتية دقيقة من الشاباك، تم اعتقال خالد عادل عبد الوهاب طبيلة، من سكان نابلس، وهو مطلوب ضالع في عمليات إطلاق النار وأنشطة أمنية أخرى ضد أهداف إسرائيلية في الأشهر الأخيرة”.
الشأن الإقليمي والدولي:
وزير خارجية العدو “كوهين”: “بعد إبرام اتفاق تطبيع مع السعودية، ستنضم إليه 6 دول أخرى“.
“نتنياهو” في مقابلة مع قناة فوكس نيوز الأمريكية: “دون التقليل من العقبات التي لا تزال قائمة على طريق التوصل لاتفاق تطبيع مع السعودية، ولكن عندما يكون هناك ثلاثة قادة – بايدن وبن سلمان وأنا – يريدون تحقيق نتائج، فإن ذلك يزيد من فرص نجاحنا في القيام بذلك – لكن حتى الآن نافذة الفرصة للتوصل إلى الاتفاق ضيقة، وكل شيء يعتمد على التقدم والتطورات في الأشهر المقبلة، إذا لم نحقق ذلك في الأشهر المقبلة، فسيتم تأجيل الاتفاق لعدة سنوات”.
وزير الشؤون الاستراتيجية الصهيوني “رون ديرمر” في مقابلة مع قناة فوكس نيوز: “إذا كان هناك اتفاق سلام بين السعودية وإسرائيل، فهذه بداية نهاية الصراع الإسرائيلي العربي، وسوف نحقق بذلك مصالحة بين اليهودية والإسلام، وسوف تزيد من فرص السلام مع الفلسطينيين”
نتنياهو في مقابلة مع قناة فوكس نيوز: “أعتقد أنه ليست هناك حاجة للسعودية لتزويد نفسها بأنظمة نووية، ويجب القيام بكل شيء لمنع إيران من الحصول على الأسلحة النووية”.
القناة 12: التقى وزير الخارجية إيلي كوهين بوزير الخارجية التركي هاكان فيدان في نيويورك، وناقش الوزيران توسيع اتفاقيات التطبيع وإمكانية السلام مع السعودية
نتنياهو في خطابه بالأمم المتحدة: “إسرائيل” كانت بلدا معزولا عن محيطها عام 1948 أما الآن فخريطة الشرق الأوسط ستتغير تماما بالنسبة لنا – السلام بين “إسرائيل” والسعودية سيخلق شرق أوسط جديدا
وزير حماية البيئة -من حزب الليكود- عيديت سيلمان: التقيت أمس أمس مع مريم المهيري، وزيرة البيئة والمناخ في دولة الإمارات، وناقشنا الإمكانات الكبيرة للتعاون لتعزيز التقنيات البيئية والمناخية.
قناة كان: مسؤولون حكوميون من “إسرائيل” والسعودية التقوا سراً مؤخرًا لمناقشة اتفاق تطبيع محتمل
الشأن الداخلي:
نتنياهو في مقابلة مع قناة فوكس نيوز: “منذ تسعة أشهر وأنا أبحث عن اتفاق مع المعارضة أو جزء منه، وإذا لم يكن الأمر كذلك، فسأجد شيئا يكون مقبولا لدى غالبية الجمهور، أعتقد أننا سنصل إلى هناك، عندما ينقشع غبار الخلاف، ويهدأ، سترون أن إسرائيل ديمقراطية قوية”
استطلاع القناة 12: 39% من المستوطنين سيؤيدون اتفاق تطبيع مع السعودية، حتى لو تضمن تنازلات كبيرة للفلسطينيين، وتجميد الاستيطان، وإمكانية قيام السعودية بتطوير الطاقة النووية المدنية.
إذاعة جيش العدو: مستوطِنة 50 عاما أصيبت بجروح طفيفة جراء إطلاق نار، ربما رصاصة طائشة، بينما كانت تجلس في ساحة منزلها في “كوخاف يعقوب”.
موقع والا: نشر “يائير نتنياهو”، نجل “رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو”، تغريدة اليوم أعرب فيها عن دعمه للإفراج عن قاتل أفراد عائلة دوابشة، “عميرام بن أوليئيل” – وجاء في تغريدته: “مبدأ بسيط وواضح للغاية، هناك فرق بين الوحوش والبشر – لا تضعوا إنسانًا في السجن بناءً على اعتراف تم الحصول عليه تحت التعذيب”.
“إسرائيل اليوم”: “10 فرق إطفاء و6 طائرات عملت أمس على إخماد حريق كبير اندلع في منطقة متكان آدم شرقي اللد “غرب رام الله”.
“متان تسوري” -يديعوت: “نظرًا للتحذير من إطلاق بالونات حارقة، تعمل فرق الصندوق القومي اليهودي والهيئة الوطنية للإطفاء والإنقاذ على جلب فرق مكافحة الحرائق، تم إرسال المزيد من سيارات الإطفاء إلى غلاف غزة للقيام بدوريات على طول الحدود بهدف إطفاء البالونات الحارقة بأسرع ما يمكن ومنع انتشار النيران“.
عينة من الآراء على منصات التواصل:
عضو الكنيست “ألموغ كوهين”: “أهنئ وأشد على يد وزير الدفاع يوآف غالانت على رده السريع والحاسم على إطلاق البالونات من غزة وأحداث العنف – إن سكان النقب وغلاف غزة يقفون بثبات إلى جانب الجيش ويدعمون رده – لن نقبل بأي حال من الأحوال أن يصبح سكان غلاف غزة والنقب ضحايا لإرهاب البالونات مرة أخرى“.
“أفيغدور ليبرمان”: “لا عجب أنه عندما تكون لدينا حكومة مهرجين، تعود البالونات من جديد“.
“أمير بوخبوط”: “خطوة أخرى في التصعيد عند حدود قطاع غزة: الجيش رد بحزم على البالونات“.
عضو الكنيست “ألموغ كوهين”: “لا يمكن أن يظل سكان النقب رهائن لدى منظمة حماس الإرهابية القاتلة، لم يعد باستطاعتنا العيش مرة أخرى في واقع روتين الإرهاب”.
“اليؤور ليفي”: “يبدو أن حماس تستنفد صبر إسرائيل إلى أقصى الحدود“.
عضو الكنيست “شيلي تال ميرون”: “عادت البالونات الحارقة إلى غلاف غزة في ظل سياسة حكومة اليمين الصهيوني – لم نفتقد هذه البالونات، ولن نفتقد حكومة نتنياهو بعد استبدالها“.
المتطرف “باروخ مارزل”: “الحكومة السابقة خلقت معادلة “بالون حارق” يعادل “إطلاق صاروخ” وردت على كل بالون وأوقفت هذا الإرهاب – أنا متأكد من أن لدينا حكومة يمينية سترد على الأقل بنفس الطريقة“.
“يشاي كوهين-كيكار هشبات”: “حكومة بينيت-لابيد السابقة شنت هجمات ضد غزة ردا على البالونات الحارقة – اليوم جددوا من غزة إطلاق البالونات الحارقة، وأتساءل كيف سيكون رد فعل الحكومة اليمينية -حكومة نتنياهو-؟؟“.