يؤكد أمني فلسطيني ان مخيم عين الحلوة يبقى في عين العاصفة، وان كل ما جرى من إجراءات لإنهاء الازمة ووقف إطلاق النار لا يعدو كونة قرص مُسَكِن…
كون المتقاتلين داخل المخيم بقوا في مواقعهم وتحصيناتهم، ولا يزال أي اتفاق نهائي بعيد المنال.
المصدر أكد ل “ليبانون فايلز” ان النار لا تزال تحت رماد المخيم، وان أي حادث قد يعيد الامن في المخيم الى النقطة صفر والاشتباكات الى ما كانت عليه من حدة خلال الأسابيع الماضية.