اسرار النهار
■توسط المدير العام لأمن الدولة لدى قيادة الدرك المسؤولة عن السجون لنقل أحد المتهمين بتأليف عصابة أشرار وبمحاولة قتل إلى سجن عاليه كونه الأفضل من باقي السجون. كما توسط لضم شقيق المتهم في قضية أخرى، وإنزالهما في نفس السجن
■بدا بيان النائب فريد الخازن عن حادثة الاعتداء على موظفين في فندق في فاريا بمثابة اعتراف بالحادثة من باب تبرئة نجله إذ اعتبر أن مرافق الأخير مع آخرين اعتدوا على عناصر أمن الفندق في غياب الابن بعد تم التعرض له في اليوم السابق.
■غرد أحد الناشطين بأن تكلفة ركن السيارة بلغ في بعض أماكن التزلج نحو خمسين دولاراً مع خدمة سيئة من دون أي رادع او تنظيم وطالب وزير السياحة بالتدخل. يذكر أن الأسعار المحددة من المحافظ والبلديات لخدمة الفاليه باركينغ لا يتم الالتزام بها
■اهتمت أوساط سياسية بما نشرته “النهار” عن الخطة الفرنسية للحل بين لبنان وإسرائيل وحاول بعضهم جس نبض الثنائي حول رأيه وامكان تبني المشروع
■بدا أن الرئيس ميقاتي انتقل في سياسته إلى الدفاع بل الهجوم المباشر بدل اعتماد سياسة الصمت إذ رد مكتبه بشكل مباشر على البطريرك الماروني ونائب رئيس مجلس النواب
اسرار اللواء
همس
■تحاول الأجهزة المعنية التحقق من حصول المخابرة الهاتفية بين رئيس الحكومة ورئيس مجلس الشورى وكشف مصدر التسريب والترويج لها إحراجاً للطرفين!
غمز
■توالت الصدمات السياسية التي تلقاها رئيس تيار سياسي مثير للجدل سواء من الحلفاء أو من الخصوم، خاصة بعد تعيين رئيس للأركان إثر التمديد لقائد الجيش!
لغز
■يرابط صرّافون على أبواب مكاتب إدارات مالية وبلدية لصرف الدولار بسعر ٨٧ ألف ليرة للمواطنين الذين يضطرون لتبديل العملة الخضراء لتسديد الرسوم والضرائب المستحقة عليهم بالليرة!
نداء الوطن
■عُلم أن مقدّمي الخدمات في المجلس الإقتصادي الإجتماعي لم يقبضوا رواتبهم منذ خمسة أشهر بسبب غياب الاعتمادات وعدم ملاحقة هذا الشأن لدى المعنيين بالتأخير.
■أوقفت عناصر حزبية في النبطية قبل يومين وخلال الليل ضباطاً من اليونيفيل رفيعي المستوى ضلّوا طريقهم، وأطلق سراحهم بعد ساعتين.
■إنتقدت جهات طبية ومهنية حفلات التكريم التي يجريها مستشفى جامعي تابع لجهة دينية للأطباء الأكثر إدخالاً للمرضى والأكثر تحقيقاً للمداخيل لصالح مكتب الدخول، واعتبرت أنّ هذه الحفلات تظهر انفصال القيّمين على المستشفى عن رسالة الطب وعن رسالة مؤسسيه.
البناء
خفايا
■تؤكد مصادر دبلوماسية أوروبية أن معارضتها لمعركة رفح نابعة من قناعتها بأن خوضها وفوز المقاومة فيها سيعزز وضعها التفاوضي وارتكاب المجازر خلالها سيصيب الدول الغربية بمزيد من الأذى في شوارعها؛ والتهجير في حال حدوثه سيخلق مشكلة كبيرة اسمها مصر، خصوصاً أن المعلومات المؤكدة لدى الأميركيين تقول بأن حركة حماس وقوى المقاومة في غزة لم تفقد أكثر من ربع قدرتها البشرية والعسكرية وأن معركة رفح إذا حدثت لن تغير شيئاً في موازين الحرب وأن التفاوض هو الخيار الوحيد المتاح للخروج من الحرب، لكنه سيجري في ظروف لصالح حماس أكثر بعد الفشل العسكري في رفح.
كواليس
■تسعى سفارات غربية للتحقق من صحة الكلام عن نقل إحدى الفرق المقاتلة في غزة إلى جبهة الحدود مع لبنان والكلام المنسوب لرئيس أركان جيش الاحتلال حول قرار النقل وهدف التحقق هو معرفة هل الأمر مجرد حرب نفسية أم هناك نيات تصعيد وراءه وتعترف السفارات بأن حكوماتها لا تملك مصادر خاصة داخل الكيان غير ما ينشر في الإعلام أو ما تقوله الحكومة وقادة الجيش والمؤسسات الأمنية، وأن تكليفها بالتحقق ينبع من قناعة الحكومات الغربية بأن أفضل من يملك الجواب هو حزب الله الذي يعرف التفاصيل الإسرائيلية ويتابعها عن كثب.