اسرار النهار
■قال مسؤول سابق في “التيار الوطني الحر” ان رئيس التيار لن يقدم على المزيد من عمليات الاقصاء المباشرة في انتظار الانتخابات النيابية المقبلة حيث سيعمل لاسقاط اسماء محددة واقصائها تلقائياً.
■تواجه بعض الأندية والجمعيات والروابط في مناطق عديدة، صعوبات في الحصول على دعم من مرجعيات سياسية ونواب وفعاليات لإقامة مهرجانات، والجواب يأتي بأن الأوضاع الاقتصادية صعبة ولا يمكن الدعم في مثل هذه الظروف.
■عبّر أحد كبار المسؤولين في صندوق النقد الدولي، عن تقديره وإعجابه بدور أحد رؤساء اللجان النيابية، بعد ندوة أقامها صندوق النقد الدولي بمشاركة من إحدى الجامعات العريقة والمجتمع المدني وفعاليات اقتصادية وسياسية.
■على رغم اعتبار جمعيات بيئية انها حققت انتصارا بإزالة انشاءات مخالفة على ضفاف نهر الكلب العام الماضي، فان اصحاب الانشاءات عاودوا العمل على رفعها مع بدء موسم الصيف بموافقة وزارة الطاقة على الرغم من عدم موافقة وزارة البيئة على دراسة تقييم الأثر البيئي لعدم قانونيّة الأعمال
اسرار اللواء
همس
■نُقل عن دبلوماسي عربي أن رئيس الدبلوماسية الأميركية يحمِّل حركة «حماس» مسؤولية سقوط بايدن في الانتخابات الرئاسية في ت1 المقبل
غمز
■تجنَّب مرجع كبير سؤال رئيس تيار عن سبب عدم السير باتخاب رئيس المردة رئيساً
لغز
■تسعى مصارف لرفع سعر صرف الدولار المعمول به حالياً من 89500 ل.ل. لكل دولار إلى 89700 ل.ل.، بما يُفقد المستفيد الفارق بين السعرين
نداء الوطن
■أحدث تعميم جدول أعمال لجلسة مجلس الوزراء يعود تاريخه للعام الماضي بلبلة في الإدارات الرسمية والمؤسسات العامة كونه يتضمن بعض البنود الإشكالية التي تم التراجع عنها حكومياً في حينه.
■تبين أنّ وزيراً غير معني بالوضع النقدي، شكّل لجنة تضم بعض المحامين والخبراء القانونيين والناشطين في حراك المودعين لمتابعة مسألة استعادة الودائع.
■يُقال إنّ رابطة قدامى القضاة في لبنان باتت تلعب دور هيئة تحكيمية حيث تقوم محاكم الدرجة الاولى بتسمية المحكّمين من بين أعضاء الرابطة، وعندها يقوم المحكّم المعيّن بالفصل في المنازعة وفقاً للأصول القضائية لا التحكيمية
البناء
خفايا
■يؤكد مرجع سياسي بارز أنّ النشاط الذي دبّ في الاتصالات التي تتخذ من الاستحقاق الرئاسي عنوانا ويشمل أطرافاً معنية بالاستحقاق بمبادرات ومشاريع وساطة لا يحمل أفكاراً جديدة قادرة على إحداث اختراق في جدار الاستعصاء القائم، ومحوره وجود موقف حادّ من عدد من النواب بقيادة القوات اللبنانية لرفض الحوار الذي دعا اليه رئيس مجلس النواب نبيه بري، وفي المقابل تمسك بعدم مناقشة أي فرضية للسير بمرشح غير الوزير السابق سليمان فرنجية من قبل داعميه بقيادة ثنائي حركة أمل وحزب الله، على الأقل قبل انعقاد طاولة الحوار، وكل من الفريقين يملك ما يتيح له تعطيل نصاب أي جلسة انتخاب، وهذا يعني ان النشاط القائم هو تعبير عن رغبة أصحابه بتظهير حضور سياسي ولا يعكس وجود فرص جدية للخروج من الاستعصاء
كواليس
■دبّت الحرارة في خطوط الاتصالات التي يجريها الدبلوماسيون الغربيون مع السياسيين اللبنانيين المقرّبين من المقاومة للاستفسار عن الترجمة المتوقعة للكلام الذي قاله السيد هاشم صفي الدين كرئيس للمجلس التنفيذي في حزب الله المسؤول عن المباشر عن الجناح العسكري للحزب حول أن على «إسرائيل» الاستعداد للعويل والبكاء»، ولم يكن واضحا أنّ أحداً يستطيع تفكيك شيفرة هذه الدعوة وما إذا كانت تعني الانتقال الى خطر اقتراب الحرب الكبرى، بقدر ما كان الإجماع على انّ فهم القصد يحتاج للانتظار ورؤية الترجمة التي يقدّمها الميدان لهذه المعادلة وكيفية التفاعل الاسرائيلي معها، مع تكرار التأكيد بأن ليس لدى حزب الله النية بالذهاب للحرب الكبرى، لكن يبقى السؤال هل يذهب جيش الاحتلال اليها رداً على ما سيقوم به حزب الله؟
اسرار الجمهورية
■ سألت أوساط متابعة إذا كان التقارب بين دولتين إقليميتين لم يؤدِّ إلى انتخاب رئيس في لبنان فكيف بالحري لو كان التوتر بينهما ما زال قائماً؟
■توقّع دبلوماسي عربي مجموعة كبيرة من الضغوط الدولية على كل الكتل لانتخاب رئيس من اليوم وحتى إنتهاء شهر تموز.
■رجل دين رقي حديثاً إلى منصب رفيع في حاضرة روحية عالمية رأى في الحراك اللبناني باتجاه انتخاب رئيس سبباً إضافياً لوقوف دولة مؤثرة معنوياً مع لبنان في هذا الظرف