علمت «الأخبار» من مصدر أمنيّ، بأن «عدداً من العملاء السابقين في جيش لحد إبان الإحتلال الاسرائيلي، لعبوا دوراً رئيسياً في الكمين الذي نُصب لشاحنة الصواريخ التابعة لحزب الله التي ضبطت في شويا.
وقام عناصر من الشرطة البلدية بتوقيف الشبان الذين كانوا يقودون الشاحنة، قبل أن يتجمهر عدد من الأهالي بتحريض من البعض ومنهم العملاء السابقين.
في المقابل، عمل البعض الآخر على التهدئة ومنع الاعتداء على شبان الحزب والدفاع عن عمل المقاومة»