LRN News جريدة الكترونية شاملة
مقالات مشابهة
– لا يخطئن أحد أن يدخل في تحد معنا لأن الأمر بات مرتبطاً بعزة شعبنا ونرفض أن يُذل هذا الشعب
– نتوجه بالشكر والتقدير الى الإمام الخامنئي والرئيس الايراني لوقوفهم الدائم الى جانب لبنان
– نشكر إيران على وقوفها الدائم إلى جانب شعب لبنان كما في المقاومة من أجل تحرير أرضنا وصد العدوان
– رغم الحصار والعقوبات على إيران والضغوط عليها فهي لم تتخل يوما عن حلفائها ولم تخذل أصدقاءها
– اليد المقطوعة للشهيد قاسم سليماني على أرض مطار العراق شاهدة على أن إيران لا تتخلى عن أصدقائها
– إيران على مدى 40 عاماً لم تتدخل في الشؤون اللبنانية وقرارنا هو بأيدينا
– نحن لسنا أدوات عند أحد ولسنا عبيداً نحن قوم نرفض ان يُذلّ شعبنا .
نؤكد للصديق والعدو قوة المقاومة في لبنان وقدرتها وصلابتها ولم يتمكن أحد من المس بها
هناك من يحاول في الداخل والخارج تحميلنا مسؤولية الإخفاق في تأليف الحكومة وهذا غير صحيح
نؤكد قوة المقاومة في لبنان مع كل ما يجري فيه وحوله
العدو الاسرائيلي هو الخائف من تطورات المنطقة
هناك من يحملنا مسؤولية الاخفاق في تشكيل الحكومة او ان ينسب ذلك لايران وهي اتهامات لا تستند الى اي دليل
يجب متابعة الأوضاع المعيشية في لبنان بجدية وبحزم وعزم
نترقب برجاء ما ستسفر عنه لقاءات رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة المكلف بشأن التاليف
إيران لم تتدخل أبداً في تـأليف أي حكومة في لبنان أو تعطيلها بل هناك أطراف خارجية تقوم بذلك
عثور القوى الأمنية على ملايين الليترات من البنزين والمازوت يؤكد أنّ الأزمة مفتعلة
كان يمكن معالجة الأزمة لو بادرت السلطة منذ البداية إلى حلها بحزم وعزم
هل تصرف السلطة هو سوء تدبير أم فعل متعمد لتيأيس اللبنانيين؟
يجب على الدولة والقوى الأمنية أن تزج بالمحتكرين البشعين في السجون حتى يتوقف هذا الإذلال
أي اعتداء على الجيش اللبناني هو أمر مدان
يجب علينا تقدير تضحيات الجيش اللبناني والقوى الأمنية من أجل تخفيف معاناة اللبنانيين
ستبحر خلال ساعات اول سفينة
السفارة الأميركية تدير الحرب الاقتصادية والإعلامية على لبنان وتقف وراء التحريض هي ليست تمثيلاً دبلوماسياً بل هي سفارة تواطؤ على الشعب اللبناني
أقول لمن يعتمد على الأميركيين وسفارتهم في بيروت أن يأخذوا تجربة أفغانستان بعين الاعتبار
كلابهم البوليسية الموضوعة لحمايتهم هي أقرب إليهم منكم
نشدد على التلاقي والتعاون من خلال إنقاذ لبنان عبر طاقاتنا
لا يخطئن أحد في تجربتنا في أي حرب كانت عسكرية أو اقتصادية أو أمنية
مساحة لبنان
١٠٤٥٢ كلم²
وباخرة
جيل مقاومينا لم تهزهم لا العواصف ولا التهديدات ولا الظروف