وفي المعلومات “ان المعلمة التقطت الفيروس من أولادها الذين يرتادون المدرسة نفسها، وهي لم تتلقح ضد الفيروس وتوفيت جراء مضاعفات الفيروس”.
والسؤال المطروح بقوة في بين الاهل والطاقم التربوي، ما مصير الأولاد والطاقم التعليمي في المدارس مع بداية فصل الشتاء والذي من المرجح ان تزداد فيه الإصابات ليس فقط في لبنان بل عالمياً؟ فحاليا عند تسجيل اي إصابة في أحد الصفوف يتم إغلاقه لمدة أسبوع، فهل مع تزايد أعداد الإصابات سنعود إلى إغلاق المدارس؟