تقومُ مديرية المخابرات في الجيش اللّبناني بالإستناد بشكل أساسي الى داتا الإتصالات وبالتحديد الى خاصية التلازم المكاني والجغرافي لتحليل حركة بعض المجموعات “القواتية” في يوم مجزرة الطيونة.
وانطلاقاً من ذلك، تقوم بالتوقيفات التي لم تتوقف حتى أمس الأول وسط تكتّم شديد.