– اللقاء مع بري كان ودياً وصريحاً والهدف من زيارة بيروت ليس طرح حلّ لأزمة لبنان مع الخليج والتعامل مع هذا الأمر يجب أن يكون دقيقاً.
– العلاقات العربية – العربية يجب أن تكون إيجابية وجيدة ومسألة استقالة قرداحي كان يمكن أن تنزع فتيل الأزمة من البداية لكن الأمور استمرّت على حالها والأجواء التي استمعت إليها من الرؤساء الثلاثة حريصة على العلاقات مع الخليج.
– انعقاد الجلسات الحكومية له مسار وهو معطّل منذ فترة لأسباب معروفة ونسأل هل ستزول هذه الأسباب قريباً؟ هناك علامات استفهام حول هذا الموضوع والتركيز في مهمّتي اليوم هو أزمة لبنان مع الخليج.
– التقيت بقيادات لبنان الرسمية ولم أستمع من أيٍ منهم بأن “على السعودية الاعتذار” وباللقاء معهم هناك تأكيد على احترام العلاقة مع المملكة ورغبة باستعادة الحوار والتعاون.