تُجري كل قوة سياسية حساباتها الإنتخابية حيث بدأت ماكيناتها بإحصاء الأصوات وتقدير حجم التراجع الذي “ضربها” بعد انتفاضة 17 تشرين. ومن بين هذه القوى، يدخل الحزب “التقدمي الإشتراكي” على الخطّ. صحيح أن النائب تيمور جنبلاط هو رئيس “اللقاء الديموقراطي”، إلا أن والده وليد جنبلاط لا يزال المخطط الأول لزعامة …
أكمل القراءة »