على ما يبدو هناك نوايا لاستخدام الشارع وهذه خطيئة.
– بالنسبة لرئيس الجمهورية “اذا ما في 6 وزراء دولة كثلث معطل” لن يقبل بالحكومة والرئيس ميقاتي ومعه بري وجنبلاط لن يقبلوا بالوزراء الـ6.
– الرئيس ميقاتي يتحضر للعمل بعد انتهاء ولاية رئيس الجمهورية بمراسيم تحمل تواقيع رئيس الحكومة ووزير المال والوزير المعني وهو سيكون متسلحا بالمسائل المعيشية الكبيرة.
– الاجتماع بين السعودية وفرنسا أمس مؤشر بأن السعودية ستعود الى المشهد اللبناني وستتولى الموضوع المالي الذي سيؤدي الى توازن إقليمي في الداخل.
– ليس هناك اي اعتراض من قبل حزب الله على اسم جوزاف عون لرئاسة الجمهورية فهو ليس مرشحا وليس خصما..
– التسوية السياسية بحاجة لمجلس نواب مواكب وطاولة حوار في بلد عربي وعلى الأرجح ان تكون في مصر.