شهر ايلول المنتظر الذي يكاد ينتهي الاسبوع الاول منه، لا يحمل معه الايجابيات بالنسبة لأوساط سياسية على علاقة متينة بديبلوماسيين غربيين *اشاروا لـ «الديار»:*
الى غياب هادئ ومرتقب للدور الفرنسي، مع قدوم لودريان خلال ايام، لانّ قلائل سيلبّون دعوته الى الحوار.
فيما الفريق المعارض يتخبّط، في انتظار الدور القطري المرتقب الذي يبداً في العشرين من الجاري.
بالتزامن مع توتر العلاقات الفرنسية – الايرانية، على أثر اتهام الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون طهران، بتعطيل الاستحقاق الرئاسي اللبناني.
ونقلت هذه الاوساط أنّ الوفد القطري سيحمل في جعبته لائحة أسماء من ضمنها:
مرشحون يتم التداول بأسمائهم منذ اشهر، إضافة الى مرشحين من منطقة كسروان احدهما نائب حالي والاخر وزير سابق.
*وقالت:* في حال لم نصل في ايلول الى انتخاب رئيس، فهذا يعني استحالة انتخابه لسنوات».