رأت مصادر مواكبة لجولة الموفد الفرنسي جان إيف لودريان والوضع السياسي القائم أشارت أن “زيارة لودريان أظهرت أن مواقف الأطراف السياسية على حالها لجهة الحوار.
لكن قد يكون طرح الموفد الفرنسي لجهة الخيار الثالث عبارة عن رمي حجر في مياه راكدة، وهو ما قد يحرك الملف لكن ببطء.
إلا أن المعنى الفعلي لهذا الطرح هو تراجع فرنسا عن تموضعها السابق.
وفي سياق الحراك الدولي وتعليقًا على زيارة الموفد القطري المحتملة، أملت المصادر أن يحدث ذلك خرقًا…
لكنها عادت وأشارت لصحيفة “الأنباء الإلكترونية” إلى أن الملف اللبناني مرتبط بشكل وثيق بواشنطن وطهران، والحلول الخارجية تكون من خلالهما.