نحو قوى متعددة الأقطاب فإن ذلك يبقى ضمن دائرة التحليل والقراءة، ولكن عندما يتحدث القادة عن عالم متعدد الأقطاب فإن ذلك يعني حقيقة وجودية. ولذلك فإن الحديث عن التوازنات واستغلالها من أجل بناء واقع أفضل في كلمة الأسد، يعني أن هناك مرحلة مهمة قد قطعتها سوريا. ولا ننسى أنها قد ربحت الحرب القاسية ضدها، ومن رحم هذا النصر وهذا البلد الذي صمد بدأت الولادة العسيرة لعالم جديد متعدد الأقطاب.
الكاتب عبير بسّام
الوسوممقالة
شاهد أيضاً
ميزانية تشبع اليمين فقط: نتنياهو يهمل الواقع الاقتصادي للكيان
“6 أشهر من الفشل”، هكذا وصفت صحيفة “هآرتس” العبرية أداء حكومة اليمين المتطرّف برئاسة بنيامين …